نقاش حر for Dummies
وفي حديثه للجزيرة نت، توقع يوسف أن ينتشر التطبيق في البدايات بين النخب والمثقفين وطلاب الجامعات ثم ينتقل تدريجيا إلى بقية فئات المجتمع.
على الصحفي أن يُدرك أنّ طرح هذه الأسئلة يطلق شرارة التفكير النقدي عند تحليل البيانات.
تحقق من عمل سابق: إبحث لمعرفة ما إذا كان شخص آخر قد قام بالفعل بالتحقق من صحة الشكوى.
برأيي أن الحل حاليا أصبح شبه مستحيل، بسبب عدم وجود أي اتفاق سياسي. هذا أمر صعب جدا لأن أمنيات ملايين السوريين هي أن يكون هناك حل ونهاية للصراع. ولكن ليس نهاية الصراع هو الحل دائما، فالملاحقات والاعتقالات مستمرة، وثمّة خوف من العودة للبلد.
إذا كانت الدبلوماسية تهدف إلى إيجاد الحلول بالطرق السلمية فإن أهم طريق سلمي علينا أن نسلكه هو طريق الحوار الذي يمكن أن يستفيد منه الجميع. لذلك علينا أن نتمسك بهذا المسلك تماما لتحقيق التفاهم والحلول التي تجمع ولا تفرق بين الاطراف المختلفة.
خامسًا: هل تستحق هذه القصة المشاركة وإعداد إنفوجرافيك أي رسم تخطيطي لها؟
وفي الأسبوع الماضي، شنت وسائل إعلام مصرية هجوما حادا على التطبيق الذي لقي رواجا على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين، حيث وجه إعلاميون مقربون من نظام الرئيس عبدالفتاح السيسي، سهام النقد إلى التطبيق بزعم خطورته على الأمن القومي المصري.
أخبار الأمم المتحدة: هل كنت أيضا تخشى على حياتك في سوريا؟
أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا
ويلر: في كثير من رواياتك وقصصك من الملاحظ أنك تكتب عن الطفولة. إنها واحدة من الثيمات المهيمنة على أعمالك. لماذا تعود دائمًا لطفولتك في كتاباتك؟
المشهد الملفت دائمًا أن في كل مظاهرة وطنية واحتجاج على سياسات داخليّة لا بد وأن تلمح علمًا فلسطينيًا هنا وهناك وسط الأعلام الوطنية.. لا تكاد مظاهرة عربية كبيرة تخلو من هذا المشهد. مرّة أخرى، الموضوع الفلسطيني بالنسبة للعرب ليس مجرد قضية عادلة؛ إنه مسألة مكوّنة في تكوين الهويّة شاهد المزيد الحديثة، وهذا هو الاتجاه الآخر في هذه العلاقة بين فلسطين والعرب. يجابه النظام العربي معضلة في هذا السياق؛ حين يقمع حق الشعوب في الاحتجاج على سياساته الداخلية يستخدم المحتجون قضيّة فلسطين متنفسًا للتعبير وتعريضًا بالنظام؛ رأينا مثلًا كيف تملّصت المظاهرات الداعمة لغزة مؤخرًا من قبضة النظام المصري بإطلاق شعارات تساند فلسطين وفي ذات الوقت تهاجم النظام وتعبّر عن تطلعات وطنيّة.
انهيار العملة و البطالة يقودان الرجل اليمني إلى الاكتئاب و العنف المنزلي
– تعطي الضيف شيئاً من الحرية التي تبعده عن نطاق الاستجواب الذي لا يفضله بعض الناس.
كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.